Canalblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

maroc36.piczo.com

4 mars 2007

maroc 36. piczo .com

http://maroc36.piczo.com624188337_1_

Detach Radio.blog
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
ti shdi dari mazain auili rah mn daba khso hiba
ماربحن والو من هدا البلاد عاصداع الراس
shfrto oflablad tashtrto
جيت عاملور وصدقات أن دابا من صحاب هز حط
بزف من المغاربة ماعرفينش أش تيدرو بناتهم من وراهم   وبضبط الناس الأغنية بزاف   ولا العكس   وهدو بعض   أسيتات المعروفين بين الشباب خصكم   تشوفهم   ولعرفة شي بنث علم أسرتها   أصحبي   أن مدرتهمش لشوها ولا تمتع بالمشاهدة ولكن مارأيت ضر نفسي كامسلم   ولكن هدي هي طريق آلإ نحرف
ana makhzani mashi commndo
سبحان الله   معرة عالاش مبغتش أشتا   تطيح
أخيرة نكتا سمعتها   الله حبس علين الشتا خي هكاك مادرن والو نسية الصيف لبحر ومهرجان كازا أو ماحي ديل أسيم ومرجان أو خمس الف عاهرة وشدود الجنسي والمغربة لتنصرو والمسكين لكترو والشفرة تزادة فالوزرة او ضحية البنوك ريبة لفة لقياس أو سيتات ديل الشوها لي بنو فيها بنات لمغربة معريات أو منهم بنات بوتهم فقرة و منهم بوتهم وصلين بعيد هدشي قليل وما خفي كان أعضم  
سبحان الله
حكاية بغلة القبور
ولأن بساط الدفن رمز الفناء فهي تختزل كل ماله علاقة بالموت ويهدد البقاء ولقد استشهدنا ببغلة القبور في الجنوب الشرقي المغربي لما لها من تأثير على الخيال الشعبي. وقد حان الوقت لتفصيل القول في هذا الكائن الأسطوري وغيره من الكائنات التي تشكل مصدر الخوف والترهيب في أوساط قبلية مقهورة.

ونستدرك بالقول، إنه قد تبين من وقع إشاعة التسونامي أن لا فرق بين سكان الحواضر وسكان البوادي في الانفعال مع الإشاعات والوهم واستحضار مصادر خوف متعددة، وكأن المجتمع المغربي لا يستقر حتى يخلق مصدر خوف يرهبه بين الحين والآخر، فمن عيشة قنديشة إلى الغولة، ومن بغلة القبور إلى التسونامي تشكلت أرضية لصناعة الإشاعات خلقت البلبلة في المجتمع المغربي بعض الوقت.

ولا غرو، فمجال (اللوغوس) جد ضيق لأن مجتمعنا لم ينجح بعد في فرض السيطرة الكاملة على الطبيعة ودحض الخرافة والشعوذة والأسطورة، أو على الأقل، لم ننجح في التقليل من حدة الأخطار التي تهلك الحرث والنسل كالفيضان والإعصار والجراد والتخلف والأمية.

إن ضعف الإنسان يفرض التعامل مع العالم غير المنظور وذلك هو بيت القصيد
وتعد المجتمعات الواقعة في ما يسمى من قبل (المغرب غير النافع) من بين المجتمعات التي تحتكم إلى (الميثوس) ولا ترجح كفة (اللوغوس) إلا نادرا فالشبح حاضر بالليل والنهار وفي السر والعلن, وللجن دوره في مسرح الحياة لدى الكثير من المغاربة
وباختصار تتكون ثقافة هذه المجتمعات أساسا من الجوانب غير المنظورة التي ترتبط بعالم الجن والمخلوقات النورانية.

ومن المعجزات المرهبة المنبعثة من العالم غير المنظور بغلة القبور و لقد قيل الكثير عن هذه البغلة التي لم يشك في وجودها إلا القليل من المستنيرين ولكل تمثله للبغلة المذكورة، بل هناك من زعم بالباطل أنه شاهدها بأم عينه ولا يفيد الاستشهاد المفتقر إلى الأساس في تغليب الظن في وجود هذا الكائن، فقد تبين أن الكل أريد من حكاية بغلة القبور أن تصبح حقيقة حفاظا على سلامة الحريم من النساء بالأوساط المتقوقعة أو على الأقل ضمان استقرار النساء في مرحلة الانتقال من نمط الترحال إلى الاستقرار.

فالبغلة كما صورها الخيال الشعبي تشبه البغلة الحيوان في شكلها لا في لونها وحجمها تحمل بين رجليها سلاسل حديدية تحدث بها خريرا مسموعا يتجانس وحركاتها السريعة، تفزع بها من تصادفه ولا أحد تحدث عن هجومها تخرج في منتصف الليل وتختفي قبيل تباشير الصباح تختفي في الليالي الظلماء أو حين يفتقد البدر لأنها لا تطيق الظلام الدامس و الأماكن التي يغشاها ظل القمر.
وبغلة القبور نوعان، النوع البشري والنوع الشبحي فالنوع الأول حسب الخيال الشعبي ينطبق على أرملة لم تحافظ على حصانتها وقت العدة، أو على الأقل تجرأ على الخروج ليلا، والحال أن العرف الاجتماعي يفرض عليها التزام المنزل من غروب الشمس إلى مطلع الفجر، والمرأة في الأوساط المغلقة التي تفسر الإسلام من زاوية الانغلاق والتقوقع، ليست راشدة، و لا وجود لسن الرشد لديها لذا فالموعظة أو الإرشاد لا ينفع هنا
و لذا لابد من تشديد العقوبة بتوظيف الخيال الشعبي.

و يجمع الكل أن المرأة الأرملة إذا تجرأت على الخروج ليلا لغاية ما، فإنها تتحول إلى بغلة القبور ونضيف أن التحول المزعوم ليس نهائيا حيث يدوم من منتصف الليل إلى مطلع الفجر في الليالي المقمرة.

ففي بداية الليلة التي من المتوقع أن تعرف طواف بغلة القبور، تقوم المرأة المصابة بهذا النوع من (اللعنة) بإحضار طعام العشاء لأبنائها في وقت مبكر ثم تفتح الأبواب استعدادا لوقت معلوم لا يسمح لها وضعها بالقيام بأي فعل بشري وحيث إنها تتنبأ بما سيحدث لها، توصي أبناءها بالتزام الهدوء إن تبين لهم وضع غريب في المنزل في وقت ما
وفي ساعة الخروج تتبدل صفة الأرملة، فتتمدد الأطراف العليا والسفلى ويكسوها وبر حيواني ثم يطول العنق وتتغير كل صفاتها.

ولما يتم التحول الكلي تخرج إلى الهواء الطلق لتفزع المارة وتصبح حديث العام والخاص في الأيام المقبلة أما النوع الشبحي فهي في الأصل امرأة ميتة يتحول روحها إلى هيكل بغلة تتجول في الليل وابتدع الخيال الشعبي أيضا طريقة التعرف على كلا النوعين، إذ يكفي غرس السكين في التراب لإرجاع بغلة القبور إلى أصلها : فإن كانت حية فستظهر امرأة معلومة يعرفها العام والخاص من سكان القصر(الدوار).

وإن كانت من النوع الشبحي فستختفي ويعود الروح إلى القبر، وبالطبع فالأرواح لا تدركها العين المجردة ذلك هو مجمل ما يروج عن بغلة القبور في الجنوب الشرقي المغربي وبغض النظر عن الطابع الأسطوري لما جمعه الخيال الشعبي عن بغلة القبور ذات الأصل البشري المادي أو الأصل الروحي، ودون التساؤل عن حقيقة العالم غير المنظور الذي يصعب إثبات علاقته بالمشخص، أو بالأحرى، ربطه بالأبعاد المعلومة، الطول والعرض والارتفاع والزمكان.

وبغض النظر عما له ارتباط بما وراء علم النفس (البارابسيكولوجيا)، يمكن الوقوف عند بعض الاستنتاجاتذلك أن ما يلاحظ عن معظم الحكايات من هذا النوع ندرة المذكر بالمرة، فلا وجود لكائن يسمى بغل القبور، ولا وجود لعيشة قنديشة بصيغة المذكر
و ببساطة لا يمكن محاسبة الرجل على سلوك مخالف للعرف أو الدين والقانون كما تحاسب المرأة.
ولأنها تحمل ثقافة المجتمع في زيها ووشمها وشعرها، فسلوكها غالبا ما يشكل مصدر خير للعشيرة أو شر لها وكل خطأ في سلوكها يصدر عنه رد فعل تطبعه الوقاحة والانحطاط والانحطاط والإهانة.

وتلك إحدى مواصفات المجتمع الذكوري المغلق و العجيب، أن ما يصيب المرأة في الدنيا لا يتوقف في الآخرة، فالروح تستمر في الظهور في قرب بساط الدفن على شكل بغلة القبور، طيلة مدة يصعب تحديدها و مما لا شك فيه أن الهدف من هذه الحكاية دعم التحصين والتقوقع والانغلاق.

فالمجتمع المتقوقع لا يقبل سوى المحصنات من النساء المستقرات في المنازل وبالتالي فالمرأة إذا زاغت في الأشهر الأربعة الأولى من موت زوجها واستفادت من لذة جنسية غير مشروعة، فإن الحمل الناتج عن ذلك يسند للفقيد، لذلك تأسست فكرة إنتاج حكايات الخوف والترهيب لتلجيم الأرامل، كي لا يخرجن عن طاعة المجتمع.

وباختصار، إذا كان فضاء خارج المنزل محرم على النساء المحافظات فكل من خالف منهن قاعدة التحصين والتحريم ستصبح بغلة القبور بالقوة، تلك إحدى حكايات المجتمع الذي ينزع نحو الاستقرار والانغلاق.

ويفيد ذلك أن الانتقال من مرحلة إلى أخرى يستصحب معه إشاعة لضمان استقرار المرحلة الجديدة بالترهيب، بعد مراجعة النسق الثقافي بئس العقاب الذي يلحق المرأة في وسط مهمش مكبوت مقموع وأخيرا كانت البغلة رمز العقم أي لا علاقة لها بالنسل والإخصاب, فإن المرأة التي لا تعترف بكونها حرث الرجال داخل مؤسسة الزواج العشائري أي أداة النسل والإخصاب فإنها تتحول بالقوة إلى بغلة عقيمة مرفوضة من طرف المجتمع
وكثيرا ما همشت الأرامل إن كن من صنف بغلة القبور.

و يعنينا من قصص بغلة القبور كما أنشأها الخيال الشعبي أن المجتمع المغربي يخلق دوما مصدر الخوف لضمان التكتل والتكافل والتعاون ولإنتاج وضعية يبتغيها ضمير الفئة السائدة وقد حان الوقت لاستبدال بيئة الخوف والإشاعة والهزيمة في المجتمع إلى بيئة الصمود والتحدي ومواجهة الكثير من الأمراض الناتجة ـ هذه المرة ـ عن زيغ المخططين ورجال السياسة، لا عن زيغ النساء بالخروج إلى ميدان العمل قبل التردد على فضاء النزهة . فلا لإرهاب الإشاعة والدعاية ولا لمن يستغلها لتعميق ثقافة الخوف والهزيمة.
The img src URL 'null' was invalid. Please try again.
شوف هد الرجل عاالصلاة والعبادة
دستور المغرب على حسابي

الشراب   حرم شربه وحلال بيعه
الزنة حرام وحلال العمل بها
القمار حرم وحلال بيعه
الشود الجنسي حرام وحلال العمل به
الحجاب حلال حرم لبسه
التدين حرام
الرشوة حرام وحلال العمل به
السرقة حرم علينا وحلال عليهم
ولادهم يورت الوضائف وحنا نورت لعصا
90   في المئة ديل لفلوس شدينها   2في المئة ديل لبشار
يلات ليهمvالحبس دروه لبحلنا وال
هده هي شريعة المغرب ومن لا يريدها يشرب ما لبحر
ashof ach kayn 3and lawalida shi rail wal 3alla3ai9a
مزال شوها تتزاد فهد البلد الجميل ولكن المشكلة فين لي حنا سكتين على هدوك لي دروها   صحبي خوتي فش مشات القدس مابق الأسلام غيرجع كي ماكان
| قال رسول الله|جاء الإسلام غريب وسينتهي غريب
وجه الشبه   بجوج فالمغرب الفرق المسجد
The img src URL 'null' was invalid. Please try again.
 
Publicité
Publicité
maroc36.piczo.com
Publicité
Publicité